أكد وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن فرحان آل سعود، أن العام الثقافي السعودي الصيني في عام 2025 يقع في نقطة الالتقاء بين رؤيتين حضاريتين طموحتين، كما يسهم في التقارب بين الحضارتين العريقتين، ويمنح الثقافة دوراً أساسياً لتحقيق الأهداف المرجوة.
انطلقت دورة تدريبية للإعلاميين الشباب من الدول العربية في منطقة نينغشيا ذاتية الحكم لقومية هوي بشمال غربي الصين بالتزامن مع انعقاد الدورة السابعة لمعرض الصين والدول العربية التي من المقرر أن تستمر من 28 إلى 31 أغسطس الجاري في نينغشيا.
شركة ناشئة المصرية تعيد إحياء الهيروغليفية القديمة عبر تطبيق مدعوم بالذكاء الاصطناعي.
منذ عام 2015، اختار رجل الأعمال اليمني محمود الشيباني أن يجعل من مدينة فوشان، الواقعة في مقاطعة قوانغدونغ بجنوبي الصين، نقطة انطلاق لمشواره التجاري، حيث أسس شركته الخاصة في مجال الأثاث.
بلغت التمور، المعروفة باسم "فاكهة الصداقة الصينية ـ الإماراتية" في القاعدة الزراعية التجريبية في محافظة يوانجيانغ ذاتية الحكم لقوميات هاني ويي وداي، في مقاطعة يوننان فترة النضج في أغسطس الجاري، حيث تدلت عناقيد من التمور المثمرة بغزارة من الأغصان.
استضافت شركة هواوي الصينية العملاقة للتكنولوجيا مؤتمرًا حول تكنولوجيا الحوسبة السحابية في القاهرة يوم الثلاثاء.
تشهد أرجاء مختلفة من العالم موجات حر شديدة غير مسبوقة، تتجاوز فيها درجات الحرارة الحدود الطبيعية. وفي مواجهة هذه الظروف المناخية القاسية، يلجأ الناس إلى مجموعة متنوعة من الأساليب التقليدية والحديثة للهروب من لهيب الشمس.
قال رئيس الوزراء المصري السابق عصام شرف، في مقابلة حديثة مع وكالة أنباء ((شينخوا))، إن التعاون المتنامي بين مصر والصين في إطار مبادرة الحزام والطريق هو "نموذج للتعاون متبادل المنفعة" الذي يعزز الشراكات الأعمق والتنمية المشتركة.
أجمع الأكاديميون والخبراء الصينيون المتخصصون في دراسة الأدب العربي على أهمية النسخة الصينية من كتاب ((المعلقات لجيل الألفية)) الصادرة حديثا في تعزيز التبادل الثقافي والأدبي بين الصين والعالم العربي، وفي تعميق الفهم المتبادل وتوسيع آفاق الاستفادة بين الحضارتين العرقتين الصينية والعربية.
هل تعلم أن التبخير يعد واحد من العادات الصينية التقليدية؟ ما الذي لا يعرفه الصينيون عن البخور العربي؟
قبل ستة عشر عامًا، لم تكن منطقة التعاون الاقتصادي والتجاري الصينية المصرية (تيدا) بمدينة العين السخنة بمحافظة السويس شرقي القاهرة، سوى صحراء قاحلة مترامية الأطراف، أما الآن، فهي شاهد على التحول والشراكة العالمية بعد أن أصبحت مركزا صناعيا حيويا يحتضن 185 شركة، ونحو 10 آلاف عامل مصري، واستثمارات أجنبية بقيمة 3 مليارات دولار.