قبل عيد قوارب التنين في الصين، طرحت فاكهة الليتشي من مقاطعة قوانغدونغ في الأسواق بكميات كبيرة.
تعمل الصين ومصر على تعزيز التعاون لإدراج موقعين أثريين قديمين هما تلال "بايخهليانغ" الصينية ومقياس النيل المصري على قائمة التراث العالمي لليونسكو، حيث يجري التشاور حاليا بشأن مسودة مذكرة تفاهم.
عندما تلقي نظرة على مصر من السماء، قد يلفت انتباهك مشهد مدهش يتمثل في صفوف من الدوائر الخضراء المنتظمة، تنتشر في قلب الصحراء الشاسعة وتمتد في جميع الاتجاهات، في منظر بالغ الروعة والإبهار.
في الوقت الذي تواصل فيه شركات القيادة الذاتية الصينية سعيها إلى دخول الأسواق الخارجية، تبرز منطقة الشرق الأوسط كوجهة جاذبة بفضل موقفها المنفتح وتدابيرها الداعمة، حيث تشهد تزايدا في حجم أساطيل سيارات الأجرة الآلية وتسارعا في التطبيق التجاري لهذه المركبات.
أقام المركز الثقافي الصيني في القاهرة هذا الأسبوع سلسلة من النشاطات الترويجية للرقص الصيني تحت عنوان "بين أصالة الماضي وعبق الحاضر".
احتفلت مدينة ريزة التركية الواقعة على البحر الأسود، ومدينة جينغدتشن عاصمة الخزف الصينية، بتراثهما الثقافي المشترك يوم الجمعة، من خلال تكريم تقاليد الشاي العريقة خلال يوم الصداقة بينهما.
يعتبر عيد قوارب التنين من أهم الأعياد في الصين منذ أكثر من ألف سنة. ومع التعميق المستمر لتنفيذ مبادرة الحزام والطريق.
تم تنظيم فعالية للترويج للسياحة بعنوان "الشاي من أجل الوئام" يوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان بهدف تعميق العلاقات الثقافية والترويج لمقاطعة قانسو الصينية كوجهة سياحية.
في عام 1960، ألقى الملك الحسن الثاني، ولي عهد المغرب آنذاك، خطابا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعا فيه إلى النظر بعين العدالة والإنصاف إلى دولة يبلغ عدد سكانها 600 مليون نسمة، مؤيدا استعادة الصين مقعدها الشرعي في الأمم المتحدة.
ازدهرت المدينة القديمة في ليجيانغ بمقاطعة يوننان جنوب غربي الصين، ومدينة جدة في المملكة العربية السعودية بفضل التجارة، وتم إدراجهما ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
(وسائط متعددة) رسالة من الشرق الأوسط: من العجلات إلى توربينات الرياح...الشركات الصينية تعزز مسيرة التنمية في المغرب