مصدر الصور: جامعة الدراسات الدولية بشانغهاي
يجري تنفيذ مشروع مشترك صيني مصري بشأن دراسة الآثار المصرية القديمة بالتقنيات الرقمية على قدم وساق في مصر مؤخرا، وذلك برعاية مشتركة من جامعة الدراسات الدولية بشانغهاي والمجلس الأعلى للآثار في مصر. وتم تنفيذ المشروع بشكل مشترك من قبل معهد تاريخ الفن العالمي التابع لجامعة الدراسات الدولية بشانغهاي والفرق ذات الصلة من مصر.
مصدر الصور: جامعة الدراسات الدولية بشانغهاي
يذكر أن المشروع عبارة عن حزمة من مشاريع التعاون التي تتعلق بشكل أساسي بالمسح الرقمي والتصوير والفرز والدراسة في أكثر من ألف تابوت خشبي مومياوي والتي قد تم اكتشافها من قبل الفريق الأثري التابع للمجلس الأعلى للآثار في مصر في موقع معبد باستت في شمال سقارة منذ عام 2018. وسيتم نشر النتائج النهائية للأبحاث باللغات الصينية والعربية والإنجليزية.
مصدر الصور: جامعة الدراسات الدولية بشانغهاي